إميلي راتاجكوسكي حالياً في سيدني لحضور حفل توزيع جوائز رجال العام لـ جي كيو أستراليا (swanky GQ Australia Men Of The Year Awards).
ويوم الإثنين ، استفادت إميلي راتاجكوسكي، الممثلة البالغة من العمر 27 عامًا، من طقس أستراليا المشمس فتوجهت إلى شاطئ كامب كوف في سيدني، حيث كانت ترتدي ملابس السباحة التي هي عبارة عن قطعتين لا تستران الا القليل القليل من جسدها الرائع.
والنجمة، التي كانت تختبئ في عمق المحيط كحبة مرجان ثمينة تداعب مياهه، كانت تخرج من حين الى آخر الى الشاطئ والى مناشفها للوقوف ببوزات (وضعيات) مثيرة امام عدسة الكاميرا والعمل على لونها الأسمر.
وبعد ان حصلت على ما يكفي من حرارة الشمس توجهت ايميلي وصديقتها إلى خيمة على الشاطئ لتأخذ بعض البرودة وتناول مشروب (مفرّز)، لتذهب بعد ذلك الى احد الاكشاك، وهي ترتدي ملابس ضيقة، لترتشف ما يشبه القهوة المثلجة (ced coffee).
ولسوء حظها، وربما لحسن حظ رواد الشاطئ وحظنا ايضا، تحرّك البيكيني من مكانه حول منطقتها الحساسة ليكشف عن جزء لا بأس به منها، خلال فترة استراحة المشروبات، مما أدى إلى زلة قبيحة للنجمة، ومع ذلك، فإنها لم تشعر بالذهول من هذا الحادث، فقامت بتعديل وضعية ملابس السباحة لتعود إلى الشاطئ من جديد.
فكم هم محظوظون رواد كامب كوف في سيدني، وهم يرون نجمة عرض الازياء ايميلي راتاجكوسكي امامهم بكل مفاتنها ومناطقها ومغرياتها بعد ان كانوا يرونها على الشاشات وأغلفة المجلات..