الخميس 18 رمضان 1445 ﻫ - 28 مارس 2024 |

برامج

شاهد آخر حلقاتنا اونلاين

بالصور: "Playboy" تقدم التشكيلة الأكثر سخونة لـ كأس العالم من النساء الروسيات !

في الوقت الذي يخوض فيه 32 فريقاً منافسة في مرحلة المجموعات في كأس العالم ، فاز فريق واحد بالفعل بملايين المشجعين بعد أن صنعت بلاي بوي مجموعتها الخاصة “الساخنة” المكونة من النماذج النسائية الروسية.

وكتبت المجلة في حسابها على الانستقرام: “كما تعلمون ، عشية كأس العالم ، قررت بلاي بوي الخضوع لروح كرة القدم من خلال تشكيل فريقها الخاص من الفتيات الشجعان والرياضيات المتحمسات”.

بعد إصدار بلاي بوي في حزيران (يونيو) ، عرضت المجلة على متابعي الإنترنت الفرصة لاختيار الفتاة الأكثر جاذبية لقيادة الفريق.

هذا الأسبوع ، نصحت المشرعة الروسية الكبيرة تمارا بليتينوفا النساء الروسيات بعدم ممارسة الجنس مع الرجال الأجانب خلال كأس العالم 2018 في روسيا ، محذرة من احتمال ارتفاع عدد الأمهات العازبات.

وقالت المشرعة البارزة فى موسكو الأربعاء إن على النساء الروسيات تجنب ممارسة الجنس مع رجال أجانب غير بيض خلال نهائيات كأس العالم لكرة القدم خوفا من أن يصبحن أمهات عازبات لأطفال مختلطى الجنس.

وقالت تمارا بليتنيوفا، رئيسة لجنة شؤون الأسرة والمرأة والطفل فى البرلمان، إن الروسيات حتى حينما يتزوجن من أجانب فإن العلاقة غالبا ما تنتهى على نحو سيء.

وأضافت أن النساء غالبا ما يجدن صعوبة فى العودة إلى روسيا عندما يذهبن إلى الخارج وحينما يتواجدن فى بلادهن لا يستطعن استعادة ابنائهن.

وكانت تتحدث ردا على سؤال من محطة إذاعية حول ما يعرف باسم “أطفال الأولمبياد” بعد دورة الألعاب الأولمبية التى استضافتها موسكو عام 1980 حينما كانت وسائل منع الحمل غير متوفرة بقدر كبير فى البلاد.

واستخدم هذا المصطلح خلال الحقبة السوفيتية لوصف الأطفال غير البيض ثمرة العلاقات التى أقيمت خلال مناسبات دولية بين نساء روسيات ورجال من أفريقيا وأمريكا اللاتينية وآسيا. وتعرض العديد من هؤلاء الأطفال للتمييز.

وقالت بليتنيوفا لمحطة جوفوريت موسكفا الإذاعية: “يجب أن ننجب أطفالنا. هؤلاء الأطفال (مختلطو الجنس) يعانون وعانوا منذ العصر السوفيتي”.

وأضافت: “الأمر واحد إذا كانوا من نفس العرق ولكن مختلف تماما إذا كانوا من جنس مختلف. أنا لست قومية، لكن مع ذلك أعلم أن الأطفال يعانون. لقد تم التخلى عنهم، وهذا كل شيء، إنهم يبقون هنا مع الأم”.

المصدر: RT, ترجمة راديو صوت بيروت إنترناشونال