الثلاثاء 14 جمادى الأولى 1445 ﻫ - 28 نوفمبر 2023 |

برامج

شاهد آخر حلقاتنا اونلاين

ماذا جاء في أسرار الصحف المحلية؟

اللواء

تبيّن لمطَّلعين أن شخصية غير زمنية تقف على رأس تحركات في بلد قريب، كانت محسوبة سابقاً على النظام القائم!

حسب تقارير صندوق النقد، فإن الهدر على الكهرباء تجاوز الـ45 مليار دولار، مع الفوائد.

اختلفت التقديرات المبتناة على معلومات وردت من نيويورك أن اهتمام الخماسية كاد يتراجع إلى درجة خطيرة في ما خص لبنان، في المرحلة الراهنة..

الجمهورية

اعتبر وزير خدماتي أن شريحة واسعة من أصحاب المصالح تعرقل عودة الإنتظام الى قطاع حيوي لأنها مستفيدة من الأمر الواقع.

رأى مرجع روحي أن لبنان ليس ممسوكاً ولم يعد متماسكاً وحذّر من السقوط الكبير.

توقفت محاولة إدخال تعديلات كبيرة على قانون حسّاس، لئلّا تقلّص التعديلات من صلاحيات طائفة معنية.

نداء الوطن

تتباهى وزيرة سابقة بتدخّلها لصالح مشارك في مناقصة ستجرى لقطاع حيوي في زحلة والبقاع وبإبعاد من يدير هذا القطاع تاريخياً. وتجاهر الوزيرة السابقة وتراهن على أنها لن تخسر الرهان. يذكر أنّ دفتر الشروط الذي تابعت الوزيرة تفاصيل بنوده، تشوبه علّة وهي أنّ البند الجزائي الذي سيترتّب على الفائز إن أخلّ أو فشل في تنفيذ شروط العقد خمسمئة مليون ليرة لبنانية فقط أي ما يوازي خمسة آلاف دولار لا غير.

يتردّد أنّ مؤسسة كهرباء لبنان نقلت اعتمادات في موازنة المؤسسة للعام 2023 بقيمة 600 مليار ليرة خلافاً لرأي وزارة المالية لدفع مساعدة لمستخدمي المؤسسة تبلغ 3 رواتب إضافية إضافة إلى المساعدات التي أقرّها مجلس الوزراء والتي تبلغ 7 رواتب.

على رغم الانهيار الذي يضرب القطاع الصحي يقوم عدد من المستشفيات الكبيرة في بيروت بشراء مستشفيات صغيرة موجودة في الاطراف..

البناء

قال مسؤول خليجي سابق إنّ عدم ضمّ ملف الرئاسة اللبنانية أسوة بالملف اليمني إلى التعاون السعودي الإيراني يعود من زاوية إيران إلى أن حزب الله لم يطلب ذلك، بينما من الزاوية السعودية فهو ناتج عن معرفة السعودية بالخطة الأميركية بربط ملف الرئاسة بأمن الحدود الجنوبية، وتخشى السعودية أن تسجل التنازلات الإسرائيلية اللازمة لضمان الهدوء جنوباً أميركياً كفواتير في الحساب السعودي لقاء المطالبة بالتطبيع.

قال دبلوماسي خليجي مخضرم إنّ الإصرار القطري على لعب دور منافس للسعودية تحت المظلة الأميركية في لبنان وسورية لا تغطيه التأكيدات عن تنسيق غير قائم بين الرياض والدوحة. ويعرف القطريون أن تكرار بعض الإعلاميين اللبنانيين لها لا يمنحها مصداقية، داعياً قطر الى وضع علاقاتها وإمكاناتها بتصرّف السعودية في البلدين والانسحاب من لعب الأدوار المضاربة إثباتاً لحسن النيات وحرصاً على وحدة الموقف الخليجي تحت القيادة السعودية.