في الوقت نفسه، أعلنت الشركة على موقعها الإلكتروني أنها وجدت حلا لثمانين بالمئة من المسافرين المعنيين.
وكانت أليطاليا التي تتتكبد خسائر منذ سنوات، وضعت تحت الوصاية بطلب من مساهميها في الثاني من ايار، بعد رفض طاقمها خطة اعادة هيكلة تشمل الغاء 1700 وظيفة