الجمعة 10 شوال 1445 ﻫ - 19 أبريل 2024 |

برامج

شاهد آخر حلقاتنا اونلاين

القيادة المركزية الأمريكية: يجري التحضير لعملية عسكرية في الخليج والشرق الأوسط

واشنطن ـ وكالات: نقلت وسائل إعلام عن القيادة العسكرية المركزية الأمريكية أن الولايات المتحدة تطور عملية مراقبة عسكرية باسم “الغارديان” في منطقة الخليج والشرق الأوسط.

ونقل موقع “كاتيخون” أنباء عن إطلاق الولايات المتحدة لعملية عسكرية جديدة تحت مسمى “غارديان” في منطقة الخليج والشرق الأوسط.
وبحسب الموقع، قالت القيادة العسكرية في بيان لها إن العملية تهدف لتعزيز المراقبة والأمن في الممرات المائية والحد من التوترات في المنطقة.

وتهدف العملية لضمان المرور الآمن في جميع أنحاء الخليج ومضيق هرمز ومضيق باب المندب وخليج عمان وضمان حرية الملاحة على ضوء الأحداث الأخيرة في منطقة الخليج.

وأكدت أن القيادة المركزية الامريكية أن العملية تجري بالتنسيق مع حلفاء واشنطن والشركاء في أوروبا وآسيا والشرق الأوسط، وأشارت إلى أنه يتم التنسيق مع الحلفاء التفاصيل والقدرات اللازمة لعملية المراقبة لضمان حرية الملاحة في المنطقة.

من جهته قال وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، إن تحركات إيران في الخليج عقب احتجاز ناقلة نفط بريطانية تدعم القوانين البحرية الدولية، مطالبا بريطانيا بالتوقف عن كونها “امتدادا للإرهاب الاقتصادي الأمريكي”.

وذكر ظريف، في تغريدة على حسابه بموقع “تويتر” اليوم السبت، “على العكس من القرصنة التي حدثت في جبل طارق، تحركاتنا في الخليج الفارسي تدعم القوانين البحرية الدولية”.

وأضاف “كما قلت سابقا في نيويورك، إن إيران هي التي تدعم الأمن في الخليج الفارسي، ومضيق هرمز”.

نقلت وسائل إعلام عن القيادة العسكرية المركزية الأمريكية أن الولايات المتحدة تطور عملية مراقبة عسكرية باسم “الغارديان” في منطقة الخليج والشرق الأوسط.

ونقل موقع “كاتيخون” أنباء عن إطلاق الولايات المتحدة لعملية عسكرية جديدة تحت مسمى “غارديان” في منطقة الخليج والشرق الأوسط.
وبحسب الموقع، قالت القيادة العسكرية في بيان لها إن العملية تهدف لتعزيز المراقبة والأمن في الممرات المائية والحد من التوترات في المنطقة.

وتهدف العملية لضمان المرور الآمن في جميع أنحاء الخليج ومضيق هرمز ومضيق باب المندب وخليج عمان وضمان حرية الملاحة على ضوء الأحداث الأخيرة في منطقة الخليج.

وأكدت أن القيادة المركزية الامريكية أن العملية تجري بالتنسيق مع حلفاء واشنطن والشركاء في أوروبا وآسيا والشرق الأوسط، وأشارت إلى أنه يتم التنسيق مع الحلفاء التفاصيل والقدرات اللازمة لعملية المراقبة لضمان حرية الملاحة في المنطقة.

من جهته قال وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، إن تحركات إيران في الخليج عقب احتجاز ناقلة نفط بريطانية تدعم القوانين البحرية الدولية، مطالبا بريطانيا بالتوقف عن كونها “امتدادا للإرهاب الاقتصادي الأمريكي”.

وذكر ظريف، في تغريدة على حسابه بموقع “تويتر” اليوم السبت، “على العكس من القرصنة التي حدثت في جبل طارق، تحركاتنا في الخليج الفارسي تدعم القوانين البحرية الدولية”.

وأضاف “كما قلت سابقا في نيويورك، إن إيران هي التي تدعم الأمن في الخليج الفارسي، ومضيق هرمز”.