كلينتون خلال مناظرة جمعتها مع ترمب قبل الانتخابات الرئاسية (رويترز)
وأفادت المجلة الأميركية ذات التوجه المحافظ أن كلينتون اختارت اسم “معا إلى الأمام” لحركتها التي من المقرر إطلاقها رسميا في غضون أسبوع.
ووفق وسائل الإعلام المحلية، تعكف وزيرة الخارجية السابقة على لقاء عدد من السياسيين والشخصيات العامة حاليا بهدف توفير تبرعات مادية لحركتها الجديدة، إضافة إلى اختيار أشخاص من أجل توظيفهم بمكتب الحركة.
ومن جهته، ذكر موقع “أكسيوس” أن حركة كلينتون الجديدة لن تستعين بعدد كبير من الموظفين، لكنها ستركز جهودها على أن تكون حلقة وصل بين المتبرعين الديمقراطيين والمنظمات التي تنتهج التوجه ذاته، من أجل التصدي لترمب وأجندته السياسية.
وتعتمد كلينتون في تأسيس “معا إلى الأمام” على عدد من حلفائها السابقين، من بينهم المدير المالي لحملتها الانتخابية دينيس شينغ، ومساعدها بالخارجية جوديث ماكهيل، وفق “بوليتيكو”.
يُشار إلى أن نيك ميريل المتحدث باسم كلينتون رفض التعليق على هذه الأنباء.