حيث تعجّ شبكات المحسوبية التي تديرها شخصيات من حقبة الحرب الأهلية والتي لها الأولوية على مؤسسات الدولة”، معتبراً ان “هذه العلاقة التكافلية المفلسة بين المسؤولين وأمراء الحرب يجب أن تنتهي… وستنتهي”.
وقال في تقرير لمارتن شولوف تحت عنوان “لحظة الحساب: اللبنانيون الغاضبون يتعهدون بمعاقبة زعمائهم” نحن بحاجة إلى تحقيق دولي لا يخضع لسيطرة الحكومة. نحن لا نصدق ولا كلمة مما يقولون”.