كباش المعايير يستأثر بالتكليف: أي حكومة نريد؟
عادت خراطيم البنزين إلى “جلد” اللبنانيين وحرق أعصابهم، فأمضوا عطلة نهاية الأسبوع في طوابير أزمة مفتعلة نكرها وتنكّر لوجودها كل المعنيين، من وزارة الطاقة إلى المحطات والشركات المستوردة، لكنها شكّلت…
عادت خراطيم البنزين إلى “جلد” اللبنانيين وحرق أعصابهم، فأمضوا عطلة نهاية الأسبوع في طوابير أزمة مفتعلة نكرها وتنكّر لوجودها كل المعنيين، من وزارة الطاقة إلى المحطات والشركات المستوردة، لكنها شكّلت…