أشارت مفوضية الإعلام في الحزب التقدمي الإشتراكي الى ان “الحزب التقدمي الإشتراكي يعرب عن تقديره لقرار النروج، وإسبانيا، وإيرلندا، بالاعتراف بالدولة الفلسطينية، بما يشكّله ذلك من خطوة أساسية في مسار طويل يجب استكماله في نواحٍ عديدة، وبما هو من استجابة لحقوق الشعب الفلسطيني وللتضحيات الكبيرة التي يقدمها هذا الشعب في نضاله من أجل هذه الحقوق التي أقرتها له القوانين والشرائع الدولية، وأولها قيام دولته المستقلة”.
أضافت في بيان: “وإذ يتطلع الحزب التقدمي الإشتراكي الى أن تخفّز هذه الخطوة جميع الدول للاقتداء بها، فإنها لا بد من أن يوازيها ضغط دولي فاعل بكل الأشكال على الاحتلال الاسرائيلي لوقف عدوانه ولوقف الاستيطان ومخططات التهجير بحق الفلسطينيين، وإجباره على التسليم بحقّ الفلسطينيين وقيام الدول الفلسطينية القابلة للحياة”.