-في تموز 2012 تم إعتقال عنصر من “حزب الله” في قبرص يدعى حسين عبدالله بعد إكتشاف ٨٫٢ طن من نترات الأمونيوم في قبو منزله في لارنكا.
-في آب 2015 تم إعتقال 3 عناصر من “حزب الله” في الكويت بعد إكتشاف ٤٢٠٠٠ باوند من نترات الأمونيوم و ٣٠٠ باوند من متفجرات ال C4 وأسلحة في منزلهم.
-سنة 2017 داهمت السلطات البوليفية مخزناً كبيراً تابعاً لحزب الله عثر في داخله على كميات من المتفجرات لإنتاج قنبلة بوزن ٢٫٥ طن.
– سنة 2020 صنفت المانيا حزب الله حزباً إرهابياً، وداهمت عدة مخازن جنوب البلاد وجد فيها كميات كبيرة من نترات الأمونيوم المستخدمة في صناعة المتفجرات.
واليوم بما لا يقبل الشك فإن نترات الامونيوم التي تحدث عنها ضاهر تعود الى “حزب الله” الذي تسبب بدمار بيروت وقتل وجرحىالالاف، فإلى متى سيدفع لبنان واللبنانيون ثمن وجود “حزب الله” وسلاحه ومخازنه ومتفجراته؟