حذر الرئيس السابق للحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط من أن الظاهر أن الحرب طويلة، وقال: “لذلك علينا أن نكون على استعداد لتوفير الحدّ الأقصى من المساعدات للنازحين والتعاون المطلق مع الدولة والجيش”.
ولفت جنبلاط بعد لقاء درزي وروحي في بعدران إلى أنه “سنبقى سويًّا بالتشاور الكامل مع كلّ الفعاليات والمشايخ والنواب للقيام باجتماعات مماثلة”، داعيا إلى “تفعيل خطة التعليم وتجهيزها وهناك أدوية كافية حتى الآن ويجب أن تكون هناك لجان فعالة في كلّ المناطق وجاهزون لتلبية الحاجات”، وفق قوله.