نشر حزب الله صورة أرفقها بعبارة كتبت بالعربية والعبرية: “بيروت يقابلها تل أبيب”.
وصعّد حزب الله هجماته اليوم الأحد، مستهدفاً تل أبيب رداً على الاستهدافات المتكررة لبيروت.
وأعلن حزب الله، اليوم، أنه استهدف تجمعا لقوات إسرائيلية في المنارة وكريات شمونة.
وأصدر الحزب بيانا جاء فيه: “دعمًا لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة، وإسنادًا لمُقاومته الباسلة والشريفة، ودفاعًا عن لبنان وشعبه، استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 10:30 من اليوم الأحد 24-11-2024، تجمعًا لقوات جيش العدو الإسرائيلي في مستوطنة كريات شمونة، بصليةٍ صاروخية”.
وفي البيان (13): “دعمًا لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة، وإسنادًا لمُقاومته الباسلة والشريفة، ودفاعًا عن لبنان وشعبه، استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 11:00 من صباح اليوم الأحد 24-11-2024، تجمعًا لقوات جيش العدو الإسرائيلي في مستوطنة كريات شمونة، للمرّة الثانية، بصليةٍ صاروخية”.
وجاء في البيان (14): “دعمًا لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة، وإسنادًا لمُقاومته الباسلة والشريفة، ودفاعًا عن لبنان وشعبه، استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 11:30 من اليوم الأحد 24-11-2024، تجمعًا لقوات جيش العدو الإسرائيلي في مستوطنة المنارة، بصليةٍ صاروخية”.
من جهتها، أفادت “الوكالة الوطنية للاعلام” أن دبابة إسرائيلية متمركزة في ضهور البياضة تقوم بقصف البياضة وبيوت السياد والمنصوري، وبتمشيط سهل المنصوري جنوب لبنان.
وتدور اشتباكات في ضهور البياضة للجهة الجنوبية بين حزب الله وقوة اسرائيلية تحاول التوغل والتقدم نحو الطريق العام لبلدة البياضة للالتفاف على البلدة، كونها منطقة استراتيجية تكشف سهلي صور والناقورة.
وبحسب الوكالة فان “حزب الله وجه نيران رشاشاته وقذائفه الصاروخية باتجاه القوة الاسرائيلية محقق إصابات، الامر الذي دفع بالعدو إلى قصف محيط البياضة والمنصوري وبيوت السياد”.