أشار عضو تكتل الجمهورية النائب جورج عقيص، إلى أن “تصريح وزير الداخلية في حكومة تصريف الأعمال القاضي بسام مولوي مطمئن لجهة إصراره على أن التحقيق في جريمة اغتيال الياس الحصروني لا يزال مستمراً، وهو بذلك يضرب لأهالي عين إبل وكل اللبنانيين موعداً مع الحقيقة.”
أضاف عقيص عبر “X”:
“نتمنى أن يبقى معاليه على تصميمه وعزمه، وأن يحقق ما وعد به اليوم، وان يشرف شخصياً على التحقيقات، لا سيما لجهة الأشخاص الذين ظهرت صورهم في مسرح الجريمة، والسيارات التي استعملت في تنفيذها، وحركة الاتصالات التي سبقتها، وكلها وسواها من الأدلة صارت بلا شك بمتناول الأجهزة الأمنية”.
تابع: “لقد أصبح سيان عند الشعب اللبناني المسؤول الذي لا يجرؤ بتاتاً وذلك الذي يوحي بالجرأة قبل ان يقول اللهم إنني حاولت وانني على يقين بأن معاليه من الصنف الأول”.