بعد رفض الرئيس السابق للحزب “التقدمي الإشتركي” النائب السابق وليد جنبلاط لقاء مستشار خامنئي، وما قام به الجيش اللبناني من إجراءات وتدابير قانونية في المطار مع الوفد المرافق، أشاد رئيس حركة “التغيير” إيلي محفوض بهذه المواقف وكتب على منصة “اكس”:
“بين موقف وليد جنبلاط من رفض لقاء مستشار خامنئي ورفضه للحروب بالواسطة وتصويبه نحو الجمهورية الإسلامية الإيرانية التي تعتبر لبنان ساحة مفتوحة للصراع والحرب.. وبين ما قام به الجيش اللبناني من إجراءات وتدابير قانونية في المطار حيث فرضت الدولة حضورها الأمر الذي أعاد هيبة الشرعية ولو من خلال إجراء بسيط..
وعليه فإن المواقف السيادية تُعيد الثقة بالدولة ومسؤوليها ومن جهة أخرى تطبيق القانون على الجميع يُعيد هيبة الدولة كي تبسط حضورها على مساحة كل الوطن أما مسرحيات المكابرة التي يمارسها من ورّطنا بالحرب لم تعد تجدي ولا تنطلي على أحد بمن فيهم فئة المصفقين والمخدوعين..
كلنا للوطن والى الشرعية دُرّ”.
بين موقف وليد جنبلاط من رفض لقاء مستشار خامنئي ورفضه للحروب بالواسطة وتصويبه نحو الجمهورية الإسلامية الإيرانية التي تعتبر لبنان ساحة مفتوحة للصراع والحرب..وبين ما قام به الجيش اللبناني من إجراءات وتدابير قانونية في المطار حيث فرضت الدولة حضورها الأمر الذي أعاد هيبة الشرعية ولو من…
— Elie Mahfoud (@MahfoudElie) November 16, 2024