كشفت مصادر «التيار الوطني الحر» عن مَسعى لا يزال في بداياته يَتمثّل بتوسيع التوافق ليشمل اسمًا ثانيًا إلى جانب جهاد أزعور في خطوةٍ تُساعِد على نزع ذريعة التحدي.
ورأت المصادر لـ«الجمهورية»، «أنّ خلاصة زيارة البطريرك الراعي لباريس ولقائه ماكرون وما قاله بعد اللقاء، يشير إلى أنّ دعم ترشيح فرنجية انتهى فرنسيًّا ودوليًّا، لأنّ الاستحقاق أصيب بجمود مُقفل وهناك معارضة مسيحية كبيرة في وجهه لا يمكن تَخطّيها».
ورأت المصادر «أنّ التهديد الأميركي واضح وجدي، وله مفاعيل لا يمكن الاستخفاف بها، وهناك معلومات تؤكد أنّ العقوبات آتية لِتطاول أكثر من فريق، وهذا الأمر بدأ ينعكس بانطلاق حراك جديد وجدي للبحث عن مخرج يَخرق الاصطفافات».