النهار
اتصل المدير العام لمؤسسة كهرباء لبنان كمال الحايك برئيس هيئة الشراء العام جان العلية ابلغه فيه تسلمه إشعاراً من النيابة العامة التمييزية لشحن المواد المواد الكيميائية القابلة للانفجار في معمل الذوق إلى الخارج. فأكد العلية له ضرورة المباشرة بسحبها فوراً من دون انتظار اجراء مناقصة، مستنداً الى المادة 46 (فقرة 2) من قانون الشراء العام.
يلاحظ أن معظم المستشفيات في كل المناطق اللبنانية، تشهد ما يشبه مراحل الحرب، من خلال وجود ممثلين لأحزاب وتيارات سياسية يتولون متابعة ملفات المرضى المحسوبين عليهم بعدما ضاقت الحال بالاهالي.
تتكاثر مراكز التجميل على أنواعها في معظم المحافظات، وسط تساؤلات أهي مرخصة وهل ثمة رقابة عليها، خصوصاً أن معظمها جاء على خلفية العوز المادي والظروف الاقتصادية الصعبة.
نداء الوطن
عُلم أنّ «كتلة الاعتدال الوطني» النيابية ستلتقي اللجنة الخماسية بُعَيد الأعياد في 17 نيسان المقبل لتقييم نتائج التحرّك الذي قامت به والمبادرة التي طرحتها، وأنّ أجواء الكتلة توحي باستمرار المناخ الإيجابي على عكس ما يتحدّث به البعض عن انتهاء أو فشل المبادرة.
يتردّد أن مشاركة القوى السياسية في اجتماع بكركي كانت عبر ممثل واحد، فيما فضّل أحد التيّارات المشاركة عبر ممثلين اثنين وذلك من باب تجنّب «الزحطات» وكذلك لتخفيف وطأة ما يمكن أن يدور في السرّ.
تحاول جهة نقابية حلّ خلاف مع صرح تربويّ رسميّ في الشمال يتّهم الجهة النقابية بمصادرة أملاكه واتّخاذها كمقرّ لقاء مبلغ زهيد، ولم يقبل القيّمون على الصرح التربويّ بكل عروض النقابة ومنها تأمين مبنى بديل.
اللواء
لا يُبدي نائب شمالي تشاؤماً إزاء ردّ كتلة وازنة على مبادرة تكتله، بشأن فتح ثغرة في الانسداد الرئاسي.
طُلب من جبهة ذات تأثير الحدّ من اندفاعة نائب «شديد التحمس» وتهويلاته المتكررة، بسبب أو غير سبب.
أُخذ على مرجع نشر استنتاج توصل إليه، على المستوى الرئاسي، مما أغضب حليفين له، على الرغم من التوضيحات.
الجمهورية
أكد أحد اعضاء كتلة مواكبة لتحرك غير لبناني على خط ملف داخلي، انه للفولكلور حاليا في انتظار اكتمال الظروف المطلوبة لنجاحه.
أبلغ حزب بارز مرجعا سابقاً انّ المعطيات تؤكد ان التصريحات التصعيدية لمسؤولين غير لبنانيين لا تخرج عن سياق التهويل.
صدم دبلوماسي غربي لمشهد غير مألوف قام به احد الوزراء ومرّ مرور الكرام.
الأنباء
تضارب كبير في المواقف حيال مسألة طارئة تستدعي تدخلاً رسمياً.
الفتور بين فريقين لا يبدو انه وصل الى حد القطيعة، والباب لم يُقفَل بينهما.