ارتفع عدد المحتجين في ساحتي رياض الصلح والشهداء، وامتلأت الساحتان، مع استمرار وصول المزيد من الوفود من مناطق مختلفة، حاملين الأعلام الوطنية ولافتات تطالب بالتغيير.