وتأتي هذه الخطوة للقول للسلطة الحاكمة إن يوم الحساب آتٍ لا محال.
ووقع انفجار كبير بعد ظهر الثلاثاء أدى إلى سقوط أكثر من 100 قتيل وأكثر من 500 جريح، ولا تزال فرق الإنقاذ تبحث عن المفقودين.
وانتشلت فجر اليوم 3 جثث من تحت الركام، وبعد الظهر، انتشلت امرأة لا تزال على قيد الحياة.
وتوعّد المواطنون محاسبة كل من ساهم أو على علم بالمواد السامة في المرفأ وطالبوا بتعليق المشانق وعدم التهاون بعد أن فشل العهد بمكافحة الفساد.