ثورة 17 تشرين
بدأت الحافلات والفانات التي تقل المتظاهرين، بالوصول من عدد من المناطق، الى ساحة الشهداء، في ظل حواجز للجيش ولفوج الفهود التابع لقوى الامن الداخلي، الذي يفتش المتظاهرين الوافدين وحاجياتهم.