تابع، “وقد وصل الامر الى حد الدخول عنوة لمنزل مواطن من آل القرقفي وإطلاق النار بعد تهديده بالسلاح. وهذه ليست المرة الاولى التي يحصل فيها إطلاق نار وتعديات على الممتلكات الخاصة في بلدة الغابات”.
أضاف، “هذا التفلت المتمادي في استعمال السلاح من قبل بعض لأفراد من آل زعيتر اصبح يشكل خطرا وقد يصل الى ما لا تحمد عقباه. وحفاظا على العيش المشترك بين اهالي وسكان البلدات ولعدم تكرار هذه التصرفات غير المسؤولة، تستنكر بلدية الغابات والرويس هذا العمل وتطلب من وزير الداخلية والمحافظ والقائمقام والقوى الامنية والقضاء التحرك بشكل سريع للحد من التفلت في استعمال السلاح وتوقيف المعتدين فورا، وهم معرفون بالأسماء منعا للوصول الى الاسوأ”.