هذا ولوحظ ان العديد من الصرافين يعمد الى شراء الدولار من الزبائن ، ويمتنعون عن بيعه.
وكان مصرفي عريق تنقل بين مصرفين كبيرين، ويعمل عن طريق تمديد خدماته بعد تخطيه سن التقاعد القانونية،
إلى أن “ما يشاع عن إقفال جديد للمصارف قد يكون ضروريا في هذه الفترة كي نتمكن من التقاط أنفاسنا وحفاظا على مصلحة الجميع”.
لم يؤكد الرجل الخبر، لكنه تحدث “عن حاجة الضرورة”، متناولا الشق الحقيقي للأزمة في أن “أموال المصارف العائدة للمودعين موجودة في غالبيتها لدى الدولة اللبنانية، وهؤلاء (المودعون) يتقاضون فوائد عالية جراء إيداع أموالهم في سندات الخزينة اللبنانية”.