وتوزعت الإصابات على الشكل التالي:
324 إصابة من بين المقيمين
10 إصابات من بين الوافدين
حالتا وفاة.
ويرتفع عدد الإصابات بفيروس كورونا بشكل ملحوظ وسريع جداً على أثر الانفجار الذي وقع في مرفأ بيروت والذي أوقف حال الطوارئ.
توازياً، أشار وزير الصحة في حكومة تصريف الأعمال حمد حسن إلى أن لبنان لم يصل بعد إلى ذروة الإصابات بفيروس كورونا.
وأكد أنه حتى الآن لم يتم فقد السيطرة على انتشاره، بل نستطيع استيعاب 4000 إصابة شهرياً.
ولفت حسن سابقاً إلى أن الأسبوعين الأخيرين شهد عدم التزام المواطنين بالإجراءات الوقائية، حيث عادت الناس لحياتهم الطبيعيّة من دون أيّ احتياطات تذكر.
وأوضح أنه “عندما سجلنا صفر إصابات لم نعلن الانتصار على فيروس كورونا، وأن هذا الأمر لا يتمّ بلا لقاح”.