ولفت قطار في حديث إذاعي إلى أنه كان هناك اتفاق على اجراء دياب للزيارة وعلى توقيتها وقد جاءت هذه الزيارة في وقت طُرح فيه موضوع الحياد.
وقال: “اذا زار البطريرك الراعي قداسة البابا وتوصّلا الى محطة للتخفيف من الضغط على لبنان واذا نجحنا بتخفيف الضغط فهذا يعني أننا بدأنا نستعيد ثقة الكثير من الدول بلبنان”.
وأوضح قطار أن التدفق النقدي لا يأتي من دون الثقة بلبنان واستعادة الثقة وبداية الاستثمارات للنهوض بالاقتصاد هما أمران اساسيان.