واكد محفوظ “ان النقد البناء مطلوب، وتصويب اداء الحكومة أكثر من مرغوب به وخصوصا من المؤسسات الإعلامية، لكن التجريح الشخصي مرفوض ولا يخدم الترويج لأي قناة مرئية أو إذاعة مسموعة أو موقع الكتروني وجريدة تواصل مرئية”.
وقال: “اتصلت برئيس مجلس إدارة المؤسسة الإعلامية المعنية وأبلغته اعتراض المجلس الوطني للاعلام كما استياء الرأي العام من لغة التخاطب هذه، فأبدى تفهمه وأنه سيقوم بما يتوجب في تصويب الاداء، والحرص على النقد البناء، والأخذ بملاحظات المجلس الوطني للاعلام المرئي والمسموع”.