وقال عبر “تويتر”: “نظرة عامة على هذه التحديات في الموضوع التالي: سيبقى كورونا تحديًا مهيمنًا في الأشهر المقبلة. إن استعادة السيطرة على الوباء قبل قدوم موسم الإنفلونزا أمر حيوي. ثلاثة مجالات تتطلب التحسين. الامتثال لتدابير السلامة من قبل الشركات والمجتمع، عملية اجراء الفحوصات وتسريع اصدار نتائجها، وزيادة القدرة الاستيعابية للمستشفيات”.
واضاف: “ازداد عدد السكان المعوزين في Flag of Lebanon بعد الانفجار. وهم يعانون من امراض واحتياجات صحية غير كورونا. لكن المستشفيات تعاني، وتتعرض لضغوط مالية كبيرة. يجب زيادة التغطية الصحية، وخاصة رعاية الطوارئ، مما يمكن الفقراء من الحصول عليها من غير ان يطلب منهم دفع اية مبالغ إضافية”.
وتابع: “إن ترشيد الانفاق على الرعاية الصحية أمر لا بد منه حتى بالنسبة للبلدان الغنية. تشير جميع الأدلة إلى ان الحل يكمن في زيادة الاستثمار في الطب الوقائي. يجب توسيع برنامج الرعاية الصحية الأولية التابع لـ
@mophleb ودعمه. وخصوصاً برامج رعاية الأم والطفل والأمراض غير المعدية”.
وقال: “حتى ما قبل الانفجار، كان الناس يعانون من ضغوط نفسية كبيرة. وقد أدى الانفجار إلى زيادة الضغوط باضعاف. ومع ذلك، تعد الصحة النفسية واحدة من أقل الخدمات دعمًا في Flag of Lebanon. هذا غير مقبول، ويجب ان توجه بعض المساعدات القادمة لدعم برنامج الصحة النفسية”.
وتابع: “يشكل كورونا تحديا كبيرا للتعليم الطبي والتدريب في المستشفيات الجامعية. فان احترام متطلبات السلامة هو أكثر صعوبة في نظام يعتمد على اجتماعات و جولات سريرية من قبل مجموعة من طلاب الطب والمقيمين. يكمن الحل في أن تعتمد المستشفيات على المزيد من التعلم عن بعد والحلول الافتراضية”.
وأكد ابيض أن “كورونا يشكل تحديا كبيرا للتعليم الطبي والتدريب في المستشفيات الجامعية. فان احترام متطلبات السلامة هو أكثر صعوبة في نظام يعتمد على اجتماعات وجولات سريرية من قبل مجموعة من طلاب الطب والمقيمين. يكمن الحل في أن تعتمد المستشفيات على المزيد من التعلم عن بعد والحلول الافتراضية”.
٧.٧ إن الخيارات التي نتخذها عندما نتلقى المساعدات، وكيفية تخصيص الموارد، سوف تحدد شكل نظام الرعاية الصحية لدينا لسنوات قادمة. في بعض الأحيان، يمكن للأحداث الكبرى ان تكون حافزا لاجراء التغيير المطلوب. وكما قال أينشتاين ، "في وسط الصعوبات تكمن الفرصة".
— Firass Abiad (@firassabiad) August 10, 2020
٧.٢ سيبقى #كورونا تحديًا مهيمنًا في الأشهر المقبلة. إن استعادة السيطرة على الوباء قبل قدوم موسم الإنفلونزا أمر حيوي. ثلاثة مجالات تتطلب التحسين. الامتثال لتدابير السلامة من قبل الشركات والمجتمع ، عملية اجراء الفحوصات وتسريع اصدار نتائجها، و زيادة القدرة الاستيعابية للمستشفيات.
— Firass Abiad (@firassabiad) August 10, 2020