تحوّل النظام المصرفي إلى خزانات أمانات حيث لا يمكن إستعمال المال كما يشاء المودع”.
وأضاف، “تحوّلت مناطق نفوذ حزب الله إلى “قطاعٍ مصرفي”، حيث يذهب المواطن حاملاً شيكًا مصرفيًّا ويحصل على قيمته ناقص عمولة تصل إلى 35%”، سائلاً، “من المستفيد؟
لماذا تدمير قطاعنا المصرفي؟ لماذا المسّ بودائعنا.