وعلمت “المركزية” أن “مثيري الشغب في صيدا هم عناصر مندسة متأثرة بثقافة أحمد الأسير”.
وأشارت الى ان “القوى الأمنية أمسكت بخيط رفيع بهذا الإطار ولذلك كانت الليلتان الماضيتان هادئتين في صيدا بعد إمساك عناصر الجيش والقوى الأمنية بكافة الإجراءات الأمنية لمنع الشغب وتجدده”.
وأعربت مصادر جنوبية عن قلقها من “مشاركة عناصر فلسطينية وسورية في استباحة المدينة وأمنها مع مثيري الشغب مما يطرح أكثر من علامة استفهام”، على حد تعبير المصدر.
وفي هذا الإطار عمدت المصارف الخاصة في المدينة التي تعرضت لاعتداءات بقنابل حارقة مولتوف إلى رفع ألواح حديد حولها لحمايتها من أي اعتداء محتمل.