وطلبت من اهالي الصفين المذكورين ضرورة اجراء فحص “كورونا”، في حال الشعور بأي من عوارض الفيروس، تطبيقا لتوجيهات وزارة الصحة العامة.
ويبدو أن المدرسة أرسلت بريداً الكترونياً لأهالي الطلاب، فندت فيه الإصابات وإرشادات التوقي من الفيروس ما قبل 28 شباط الماضي، ولم يُعرف ما إذا كانت هذه الحالات الثلاث من ضمن الأعداد المذكورة في البيانات الرسمية لمستشفى الحريري أو وزارة الصحة.