واعتبر تجمع “إعلاميون من أجل الحرية”، في بيان، أن خطورة هذا الخبر كبيرة “لا سيما أنه يوحي بأن الثورة الطلابية مخترقة من الخارج، وتتضاعف خطورته بنَسبه إلى مصدر عسكري”.
وطالب “إعلاميون من أجل الحرية”، قيادة الجيش اللبناني، “بجلاء الحقيقة كاملة، والتحقيق وإحالة الملف الى القضاء لتحديد المسؤوليات، كما نطالبها بموقف واضح في حال كان هذا الخبر كاذباً باعتباره يندرج ضمن اطار التحريض والتخوين”. وأضاف البيان: “إننا اذ ننتظر من المؤسسة العسكرية، الضامنة للاستقرار ولأمن المواطنين وسلامتهم، صدور الموقف التوضيحي، ندعو جميع المتضررين اللجوء الى القضاء إذا تبين أن الخبر مفبرك”.