وقال دكتوروف: “في ظل تزايد حالة الغموض الاقتصادي غير المسبوقة في شتى أرجاء العالم، وفي سوق العقارات في تورونتو، أصبح من بالغ الصعوبة استمرار مشروع تبلغ مساحته 12 فدانا من الناحية المالية دون التضحية بأجزاء أساسية من الخطة التي طورناها بالتعاون مع شركة “ووترفرونت تورونتو” لبناء مجتمع شامل ومستدام بصفة خالصة”.
وكانت الشركة تسعى منذ سنوات إلى تحقيق طموحات ببناء مدينة رقمية في تورونتو تعتمد على الإنترنت والتكنولوجيا، من السيارات ذاتية القيادة إلى الأساليب المبتكرة لجمع القمامة، مع توافر المئات من أجهزة الاستشعار التي تجمع بيانات عن جودة الهواء وحركة الأشخاص، وتشييد أبنية مستدامة بطرق جديدة، وتدفئة حارات الدراجات الهوائية.