وأوضحت، الشركة، في نشرة فصلية ربع سنوية حول جهودها لمكافحة المعلومات المضللة على يوتيوب، إن القنوات تمت إزالتها في الفترة، بين أبريل ويونيو الماضيين، في إطار” تحقيقنا المستمر في عمليات التأثير المنسق المرتبطة بالصين”.
وأوضحت، غوغل، أن القنوات المحذوفة نشرت بشكل عام “محتوى غير مرغوب فيه وغير سياسي”، لكن مجموعة فرعية صغيرة تطرقت إلى السياسة.
ويأتي هذا التحرك قبل نحو ثلاثة أشهر على الانتخابات الرئاسية الأميركية، حيث يخشى سياسيون وشركات تقنية من تكرار سيناريو انتخابات عام 2016، عندما نشر ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي مئات الآلاف من الرسائل المضللة.
ومنذ ذلك الوقت، تحاول شركات كبرى، مثل غوغل وفيسبوك وتويتر، تجنب أي تأثير على انتخابات عام 2020 وتصدر بعضها نشرات دورية حول جهودها في منع نشر دعايات مضللة.