A Syrian man collects samples from the site of a suspected toxic gas attack in Khan Sheikhun, in Syrias northwestern Idlib province, on April 5, 2017. International outrage is mounting over a suspected chemical attack that killed scores of civilians in Khan Sheikhun on April 4, 2017. / AFP PHOTO / Omar haj kadour
اعترضت الاستخبارات العسكرية الأميركية محادثات هاتفية بين عناصر من #جيش_الأسد وخبراء #كيمياوي أثناء الإعداد للهجوم بـ #غاز_السارين على #خام_شيخون في #إدلب الأسبوع الماضي، حسب ما نقلته شبكة “سي.أن.أن” عن مسؤول عسكري رفيع في #الجيش_الأميركي.
وأوضحت #الاستخبارات_الأميركية أن عملية الاختراق هذه جاءت ضمن مراجعة فورية عقب #الهجوم_الكيمياوي للتأكد من مسؤولية #النظام_السوري في الهجوم.
وشدد المصدر على أن #أميركا لم تكن على علم مسبق بـ #هجوم_إدلب، وأن التقرير حول فحوى المحادثات لم يرصد دوراً روسياً، ربما بسبب حذر ويقظة الروس في اتصالاتهم.
ورجّح المصدر أن يحتفظ #البيت_الأبيض و #البنتاغون بالمعلومات حول إمكانية تورط الروس في حال امتلكا أدلة على ذلك .
مصادر قناة الحدث