حذر الرئيس الأميركي #دونالد_ترمب، الخميس، مجدّداً بيونغ يانغ، مؤكداً أن “كوريا الشمالية مشكلة، وستتم معالجة المشكلة”.
وتتزامن تصريحات #ترمب مع تقارير عن نشاط في موقع #التجارب_النووية في #كوريا_الشمالية قبل الذكرى السنوية الـ105 لميلاد المؤسس كيم إيل سونغ.
وألقى الجيش الأميركي في وقت سابق #أكبر_قنبلة_غير_نووية على أهداف في #أفغانستان. وقلل الرئيس الأميركي من تلميحات أشارت إلى أن الأمر يعتبر تحذيراً موجهاً إلى بيونغ يانغ.
وقال في هذا السياق: “لا أعرف إذا كان هذا بمثابة رسالة إلى كوريا الشمالية، لكن لا فارق إذا كانت كذلك أو لم تكن”.
ويعتقد مراقبون أن #النظام_الشيوعي يمكن أن يستغل الذكرى السنوية الـ105 لميلاد كيم إيل سونغ لإجراء #اختبار_صاروخي أو نووي جديد.
وكرر الرئيس الجمهوري مراراً أنه سيستخدم كل الخيارات لمنع #بيونغ_يانغ من الحصول على #صواريخ_نووية قادرة على بلوغ #الولايات_المتحدة.
وأرسلت #واشنطن السبت الفائت إلى شبه الجزيرة الكورية وحدة بحرية ضاربة تتألف من #حاملة_طائرات وقطع مرافقة.
وقبل فترة وجيزة من التحذير الذي أطلقه الخميس، كان الرئيس الأميركي قد عبر في سلسلة تغريدات عن تفاؤل إزاء القضية الكورية الشمالية.
وكتب ترمب: “لدي ثقة كبيرة في أن الصين تتكفل بكوريا الشمالية بشكل جيد جداً”، مضيفاً: “إذا لم يستطيعوا ذلك، فالولايات المتحدة وحلفاؤها سيتكفلون بالأمر”.
وتعتقد الولايات المتحدة أن #الصين، حليفة كوريا الشمالية، تمتلك وسائل لإقناع جارتها بالتخلي عن برنامجها النووي.
مصادر فرانس برس