كما قال في كلمته أمام مؤتمر البرلمان العربي “على الاتحاد البرلماني العربي مطالبة المجتمع الدولي بتحمل مسؤوليته ودعم جهود مكافحة الإرهاب في العاصمة الليبية طرابلس”، وفق ما نقلت صحف ليبية محلية.
وكان عقيلة صالح، أكد الأربعاء الماضي، أن الأزمة في ليبيا “أمنية وليست سياسية”، وأن “مساعدة الليبيين تقتضي ضرورة نزع سلاح الميليشيات المسلحة والجماعات المتطرفة المسيطرة على العاصمة طرابلس”.
يشار إلى أن المرصد السوري لحقوق الإنسان، أفاد في وقت سابق بارتفاع أعداد المجندين الذين وصلوا إلى العاصمة طرابلس إلى نحو 4700 “مرتزق”، و1800 مجند يتلقون التدريب في المعسكرات التركية، مشيراً إلى أن 64 مقاتلا من ضمن المجندين للقتال في ليبيا توجهوا إلى أوروبا.
وأشار إلى أن ارتفاع أعداد المجندين إلى أكثر من 6000 يتخطى المطالب التركية