المصادر أشارت إلى احتمال أن يكون “ايوب” مصابا باحتشاء العضلة القلبية، فيما لم تستبعد مصادر أخرى أن يكون مصابا بفيروس كورونا، إلا أن المؤكد أن “أيوب” نقل إلى المستشفى أكثر من مرة خلال الفترة الماضية.
الوزير “علي أيوب” من مواليد مدينة اللاذقية في العام 1952، وتم تعيينه في منصبه هذا بداية العام 2018م خلفاً لـ”فهد جاسم الفريج”.
وفي ظل غياب الوزير عن عمله في وزارة الدفاع مع عدم وجود رئيس أركان للجيش منذ أكثر من سنتين، يصبح الأمر شبه مؤكد في أن مقر القيادة المشترك الذي يقع بالقرب من نادي الضباط والذي يقوده المستشارون الروس هو المسؤول عن إصدار كافة القرارات والتوصيات المهمة وليس وزارة الدفاع.