برامج
شاهد آخر حلقاتنا اونلاين
وفي المؤتمر الصحفي اليومي في العاصمة الجزائر؛ ذكر البرفيسور جمال فورار؛ أن ”عدد المتعافين من الوباء القاتل؛ استقر عند 62 شخصا“، وأورد فورار، أن 626 جزائريا مازالوا يخضعون للعلاج بعقار (الكلوروكين)؛ وقد امتد فيروس كوفيد 19 ليشمل 43 ولاية؛ بينما غادر 125 مغتربا مراكز الحجر الصحي، علما أن أكبر بؤر الوباء تتركز في ولايتي البليدة والعاصمة الجزائر.
في الأثناء، أصدر رئيس الوزراء الجزائري عبدالعزيز جراد اليوم السبت، أمرا رخّص بموجبه لعدة أنشطة تجارية، في خطوة أتت لتدارك النواقص في التموين والخدمات، غداة فرض إجراءات الحجر الصحي الجزئي والكلي في 15 ولاية.
ولم تقتصر الترخيصات على تجارة المواد الغذائية فحسب، بل شملت الأنشطة المتصلة بالسيارات والزراعة والصيد البحري وتربية الـمائيات، إضافة إلى مجالات خدمية أخرى، مع منح الولاة (المحافظون) صلاحية تمديد التراخيص لكل ما من شأنه تلبية حاجات السكان، بشكل يجنب أي شلل اقتصادي في البلاد.
طباعة المقال
