لفت مساعد وزير الخارجية الأميركي لشؤون الشرق الأدنى ديفيد شينكر الى أن “لبنان سيكون آخر دولة توقّع معاهدة سلام مع إسرائيل”.
وقال شينكر لـ عشرين 30: “لدى لبنان فرصة الآن لتغيير نظامه السياسي وتحديد دور حزب الله وإيران في السياسة اللبنانية ولا أرى بالضرورة معاهدة سلام لكن يمكنني رؤية علاقات طبيعية وحدود هادئة”.
وأشار الى أن “الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب يركّز على إبرام الصفقات وليس الهدف بالنسبة له الذهاب إلى الحرب مع إيران بل الوصول إلى صفقة حول النووي والسلوك الإقليمي وإنهاء الدعم للوكلاء”.