وعلمت “المركزية” ان الدراسة التي لا زالت قيد الاعداد، توصلت حتى الساعة الى تحديد ثماني سفارات لا تستوفي المعايير المشار اليها اعلاه، ويتوقع تبعا لذلك ان توضع على لائحة الاستغناء عنها، على ان يبقى القرار الاخير في هذا الشأن الى وزير الخارجية والمغتربين ناصيف حتي.
وفيما اكدت المعلومات ان السفارات الثماني موجودة بمعظمها في دول اميركا الجنوبية، اشارت الى ان هذا الاجراء يندرج في سياق سياسة التقشف الواجب اعتمادها من ضمن الخطة الاصلاحية الشاملة لانقاذ البلاد من الازمة الخانقة التي تهدد بالانهيار.