إذ يرفض عدد كبير من الناشطين ما حصل ويعتبره خرقاً واضحاً لمبدأ “النأي بالنفس”, ويفتح مجالاً إضافياً لعزل لبنان عن محيطه العربي والدولي وإدخاله في مشاكل وأزمات لا ناقة له فيها ولا جمل، وسط الأزمة الإقتصادية والمالية الخانقة التي تلتف على رقاب اللبنانيين.
إذ تصدّر هاشتاغ: “لبنان أكبر من سليمانكم”موقع “تويتر” وبرزت التغريدات التالية:
سؤال جدي،،هل #رئيس_الجمهورية و #رئيس_مجلس_النواب و #رئيس_الحكومة معن خبر باقامة تمثال لسليماني بالجنوب اللبناني او ما معن خبر؟ حدا مثلا سألن ، خبرن او استشارن، او حتى طلب اذنن؟؟ او مش ضروري سايبة سايبة #لبنان_اكبر_من_سليمانكم #لبنان_ينتفض#كلن_يعني_كلن
— Andre Dagher (@AndreDagher1) February 16, 2020
#لبنان_اكبر_من_سليمانكم
حزب الله لايعرفون سوا الارهاب pic.twitter.com/jAM7WqBA3u— فارس بلا جواد (@fares28571887) February 16, 2020
جموعة من ٣ نواب ووزير حزب الله مغردين على موقع توتر الامريكي مستخدمين رمز التكنلوجيا الامريكية الا وهو هاتف iphone الامريكي!
وبعد في قائمة اطول…
ملاحظة للمتذاكين: برنامج android هو برنامج امريكي تابع لشركة google#لبنان_اكبر_من_سليمانكم pic.twitter.com/CeBmpu2iAN— حسين نصرالله (@hussein_nasrlah) February 16, 2020