الحدود اللبنانية الجنوبية
تبيّن لعدد من السفراء الأجانب أن لا ضمانات جدية لضبط الوضع الأمني والعسكري في الجنوب اللبناني.
انزلق لبنان نحو الحرب الجديدة في الشرق الأوسط، في اليوم الثالث من التطورات العاصفة في غزة ومحيطها. وإذا كان الجنوب بقي على مدى 23 عاماً خلت في يد «حزب الله» يقرّر فيه حرباً أو سلماً، فقد دخلت أمس الى مسرحه حركة «الجهاد الاسلامي» التي تمثل الشريك الرئيسي لحركة «حماس» في الحرب الدائرة في غزة.