الأحد 11 ذو القعدة 1445 ﻫ - 19 مايو 2024 |

برامج

شاهد آخر حلقاتنا اونلاين

أهالي العسكريين إلى الشارع.. مستقبل أولادهم في خطر

أنهى الخدمة العسكرية لكنه لم يبلغ التقاعد الفعلي،
بدأ بخدمة قضية العسكريين لتحصيل حقوق المعاش له و لرفاقه،
البيت الذي منح المؤسسة العسكرية أبناءه لم يحصل كغيره من البيوت على أبسط الحقوق المدنية، حرمانه منها جعله متمسكًا أكثر براية الجيش وبإيصال صوت العسكر.
الساحة التي شهدت على تحرك أهالي العسكريين المخطوفين الشهداء المقتولين على يد تنظيم داعش،
هي شاهدة اليوم على خروج العائلات نفسها وعائلات أخرى تطالب بحقوق أطفالها،

عيون العسكريين الحاليين
ترقب المستقبل التقاعدي أمامها
تتحاشى الاصطدام بمن سيصبحون أمثالهم بعد نهاية الخدمة،
التقاعد أمامهم والقعود عن تنفيذ الأوامر خلفهم،
هي ليست المرة الأولى التي يوضع فيها العسكريون أمام خيارين أحلاهما مر،
و أمام امتحان تنفيذ مهمة قمع عائلات رفاقهم،
إمتحان النجاح فيه لا يرقّي من يخوضه بل يكسر رتبه أكثر فأكثر في مدرسة رفاق السلاح.