"يارا" تنظر إلى لبنان بعينٍ إيجابيّة، نظارات صناعة لبنانيّة مستوحاة من طبيعة لبنان

في معظم الأحيان، يكون ضعف البصيرة أخطر من ضعف النظر. فالثاني التعامل معه سهل أما الأول فهو مدمّر للإرادة. الإختصاصيون في النظر كثر، لكن قلائل هم من يملكون شغف المهنة. يارا واحدة من الشغوفين للبنان، والتي قررت أن تبقيه هنا وتطوّر مهنتها وتصنع منتجاً للتصدير وتأمين الفريش دولار.

ليارا دائماً طموحات وتطلعات إلى المستقبل، الدنيا بالنسبة لها لم تقف عند حدود أزمات لبنان.

نظرة يارا إلى الغد لا تشوبها أيّ ضعفٍ في البصر والبصيرة.

في الوقت الذي ينظر الشباب في لبنان بعين السلبيّة والفشل إلى وطنهم، قررت يارا أن تقوّي نظرهم وتحوّله إيجابيا وناجحا.