السبت 11 شوال 1445 ﻫ - 20 أبريل 2024 |

برامج

شاهد آخر حلقاتنا اونلاين

واشنطن : إيران أمام خيارين إما التفاوض أو الانهيار الاقتصادي

في وقت بات البرنامج النووي الإيراني في مرمى الخيارات القاسية والعقوبات الأميركية مجددا، طرح المبعوث الأميركي الخاص بالشأن الإيراني، برايان هوك، على القادة الإيرانيين خيارين وحيدين، إما التفاوض مع الولايات المتحدة أو مواجهة الانهيار الاقتصادي، نتيجة العقوبات.

وقال هوك للصحفيين في مؤتمر عبر الهاتف، الأربعاء “نظرا لضغوطنا، يواجه قادة إيران خيارا: إما التفاوض معنا أو التعامل مع انهيار اقتصادي”.

وجاءت تصريحات المبعوث الأميركي بالتزامن مع تكثيف إدارة الرئيس دونالد ترامب استهدافها لطهران وإنهاء إعفاءات كانت منحتها، لشركات أوروبية وصينية وروسية، لتعمل بموجبها في منشآت نووية إيرانية.

والقرار الأميركي ينطبق على الاستثناءات المتعلقة بمفاعل أراك للأبحاث، الذي يعمل بالماء الثقيل، وتوريد اليورانيوم المخصب لمفاعل طهران للأبحاث.

كما فرضت واشنطن عقوبات على اثنين من المشرفين على البرنامج النووي في إيران، وهما، ماجد أغائي، وأمجد سازغار، لعلاقتهما بأنشطة تشكل خطرا وساهمت ماديا في انتشار أسلحة الدمار الشامل، وفقا لبيان وزارة الخارجية الأميركية.

في وقت بات البرنامج النووي الإيراني في مرمى الخيارات القاسية والعقوبات الأميركية مجددا، طرح المبعوث الأميركي الخاص بالشأن الإيراني، برايان هوك، على القادة الإيرانيين خيارين وحيدين، إما التفاوض مع الولايات المتحدة أو مواجهة الانهيار الاقتصادي، نتيجة العقوبات.

وقال هوك للصحفيين في مؤتمر عبر الهاتف، الأربعاء “نظرا لضغوطنا، يواجه قادة إيران خيارا: إما التفاوض معنا أو التعامل مع انهيار اقتصادي”.

وجاءت تصريحات المبعوث الأميركي بالتزامن مع تكثيف إدارة الرئيس دونالد ترامب استهدافها لطهران وإنهاء إعفاءات كانت منحتها، لشركات أوروبية وصينية وروسية، لتعمل بموجبها في منشآت نووية إيرانية.

والقرار الأميركي ينطبق على الاستثناءات المتعلقة بمفاعل أراك للأبحاث، الذي يعمل بالماء الثقيل، وتوريد اليورانيوم المخصب لمفاعل طهران للأبحاث.

كما فرضت واشنطن عقوبات على اثنين من المشرفين على البرنامج النووي في إيران، وهما، ماجد أغائي، وأمجد سازغار، لعلاقتهما بأنشطة تشكل خطرا وساهمت ماديا في انتشار أسلحة الدمار الشامل، وفقا لبيان وزارة الخارجية الأميركية.