الأثنين 20 شوال 1445 ﻫ - 29 أبريل 2024 |

برامج

شاهد آخر حلقاتنا اونلاين

بالفيديو... طبيب ايطالي: كوفيد 19 مشروع إبادة جماعية وأنا أفضل الموت على أن يتمّ تلقيحي

اكد احد الاطباء الايطاليين من خلال فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي ان كوفيد 19 هو مشروع ابادة جماعية، طالبا من الايطاليين الانتباه، وقال” ماذا يعني كوفيد19؟ كوفيد تعني شهادة تحديد التلقيح بالذكاء الاصطناعي و 19 تعني السنة التي تمّ اختراعه فيها، وكوفيد 19 هو ليس اسم الفيروس، الرجاء الانتباه، بل هو الاسم للخطة الدولية للسيطرة والحدّ من عدد السكان، والتي تمّ تطويرها عبر العقود الماضية وإطلاقها قيد التنفيذ في عام 2020″.

وبحسب الطبيب فإنّ “ما يعيد تنشيط الفيروس هو الأرض المناعية التي يجد فيها نفسه، والتي ضعفت بسبب اللقاحات السابقة. إنّ الذي ينوون أن يحقنوه بداخلنا سيكون اللقاح الأكثر فظاعة على الإطلاق. إنه بمثابة النزول الى الجحيم بكل ما للكلمة من معنى، إنّ الهدف منه تخفيض عدد سكان العالم بنسبة 80%”.

وطالب الطبيب عدم القيام “بالاختبارات، الاختبارات ليست موثوقة. قلتها دائماً وسأقولها مجدداً، ومثلما يؤكّد الكثير من المختبرات، لا يوجد اختبار يستطيع أن يرصد بدقة فيروس سارس كوف-2 بل يستطيعون فقط اكتشاف كميات لا حصر لها من الفيروسات الصغيرة غير الضارة أو حطام الخلايا والتي هي جزء من طبيعية كل الميكروبات في الطبيعة. سيزداد عدد الأشخاص ذوي النتيجة الإيجابية الذين خضعوا للاختبارات، حوالي 90% ، هذا هو هدفهم وهذا هو السبب الذي دفعهم لبدء اجراء الاختبارات على الأطفال. في الحادي عشر من أيار ، ولا أي تلفزيون ولا أي صحيفة أو قناة بثّ إيطالية عرضت خبر أنّ فرنسا فرضت إجراء الاختبارات الشاملة في كلّ المدارس. كان هناك حوالي 700 ألف اختبار كلّ أسبوع . ولكن للأسف لا أحد عرض الخبر. إذاً بمجرد أن يتم فحص طفلك ، سيتم إجبار جميع أفراد الأسرة وجميع المقربين على القيام بالفحص أيضاً . يرجى الانتباه أيها الإيطاليون! انصتوا!”

وشدد على ضرورة عدم الاستماع “إلى المشعوذين والجاهلين، الذين يرفضون الحقيقة” وقال “أذكركم بأننا لسنا مرضى. على العكس نحن فقط أناس أصحاء نحمل المرض. أن نحمل الفيروس لا يعني بالضرورة أننا مرضى: أنتم أصحاء وبخير. ولكنّ الجميع سيظلّ يحصل على نتيجة إيجابية في الاختبارات. في الحقيقة سيطلبون منكم أن تعيدوا إجراء الاختبارات مرتين وثلاث. جميع موظفي المرافق العامة وخاصة في قطاع الرعاية الصحية يخضعون للاختبارات كل شهر. كلّ ما يريدون الحصول عليه هو: جعل الجميع يعتقد بأنه مريض. أن يكون فحصك إيجابياً يعني أنك مؤذي. انتبهوا أيها الإيطاليون”.

إنّ رفض الكشف عن الفيروس ورفض اجراء الاختبارات هو المفتاح الوحيد كما قال الطبيب “لتجنّب التلقيح. مجرّد أن تخضع إلى التلقيح ستصبح مريضاً للغاية، جسمك سيتعب وسيقود ذلك كله إلى موتك. إنّ الحلّ الوحيد لإنقاذ البشرية وانقاذ الإيطاليون أولاً، هو جعل الناس يفهمون أهمية أنه عليهم ألا يخضعوا إلى الاختبارات. لا تسمحوا لأحد أن يقوم باختباركم، لا تعطوهم ما يريدون، لا تقعوا في الفخّ الذي نصبوه لكم”.
واضاف “أقول لكم هذا حتى على الأقل تعلموا أنني حذّرتكم. كوفيد 19 هو مشروع للإبادة الجماعية. لا تخضعوا للاختبارات، انها الطريقة الوحيدة لتحموا أنفسكم. هؤلاء الأوغاد على التلفزيون لن يخبروكم الحقيقة حتى السياسيون لم يكونوا بمنتهى الصدق معكم بالرغم من أنّ وزير الصحة هو بنفسه طبيب، أيها الزميل عليك أن تخجل من نفسك. إنّ معظم الأشخاص الغير ملقحين سيتوقفون عن التواجد في المجتمع. لن تستطيع السفر بدون لقاح، لن تستطيع الذهاب حتى إلى السينما وفي المستقبل، لن تستطيع حتى أن تغادر منزلك. هذا ما يحدث حالياً في بعض المدن الصينية، وفي إسبانيا والتي هي إحدى أهم البلدان التي تقود الاختبارات بالإضافة إلى الأرجنتين وكلّ الدول اللاتينية. لقد تمّ تحضير وإعداد كلّ الشركات ووسائل الإعلام من أجل حملات التلقيح الشاملة”.
وختم “أنا أفضل الموت على أن يتمّ تلقيحي”.
ليس فقط هذا الطبيب من طالب بعدم الخضوع لفحص كوفيد 19، وعدم أخذ اللقاح، فقد شهدت ايطاليا حملة لذات الغرض، لا بل ان سياسيين ايطاليين هاجموا الحكومة واتهمومها بتلفيق كذبة فيروس كوفيد 19 والعمل ضمن نظام عالمي متورط في الموضوع.